تقرير أنشطة الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية خلال أسبوع العمل العالمي
بمناسبة الأسبوع العالمي للعمل من أجل التعليم (GAWE 2025) والذي يحمل هذا العام شعار “التعليم في حالات الطوارئ”،
- اطلاق الاتحاد حملة سوشيال ميديا بعنوان “التعليم ينقذ الحياة”، في الفترة من 28 أبريل إلى 5 مايو 2025.
يُشير مفهوم “التعليم في حالات الطوارئ” إلى توفير فرص تعلم ذات جودة لجميع الأعمار في سياقات الأزمات، كما أنه يوفر حماية جسدية ونفسية واجتماعية وإدراكية يمكنها أن تحافظ على الحياة وتنقذها. من بين الأوضاع الشائعة للأزمات التي يصبح فيها التعليم في حالات الطوارئ ضروريًا النزاعات، حالات العنف، النزوح القسري، الكوارث وحالات الطوارئ الصحية العامة.
- تهدف الحملة إلى إلقاء الضوء على التحديات الحالية في مجال التعليم في حالات الطوارئ بما في ذلك تصاعد الهجمات على التعليم، الأزمات الصحية والبيئية، وتأثير النزوح القسري على التعليم. فضلا عن التوعية بأهمية التعليم وكونه حق للجميع بدون تمييز (أطفال- كبار- نساء- ذوي إعاقة).
في سياقات الطوارئ والأزمات، وذلك من خلال ضمان فرص تعليمية آمنة وشاملة وعالية الجودة ومراعية للنوع الاجتماعي، سواء من خلال المسارات التعليمية الرسمية أو غير الرسمية.
هناك ايضا تداعيات ضعف التعليم في حالة الطواري وتأثيراته السلبية على النساء خاصة، تُظهر البيانات أن تعليم الفتيات هو الأضعف في البلدان المتأثرة بالنزاعات. لا تفقد الفتيات فرصة التعلم فقط، بل يواجهن أيضًا مخاطر فقدان أي مستقبل مهني، بالإضافة إلى تحمل عبء أكبر من العمل المنزلي ورعاية الأسرة، فضلًا عن الزواج المبكر والاستغلال الجنسي.
- تشير الحملة أيضا إلى التغيرات المناخية كأبرز حالات الطوارئ في مصر، وتأثيرها على التعليم، فارتفاع درجات الحرارة، السيول، والعواصف الترابية قد تؤدي إلى انقطاع الطلاب عن الدراسة،
وقد تؤدي الأزمات المناخية إلى خسائر في البنية التحتية للمدارس، مما يزيد من التكاليف الاقتصادية على قطاع التعليم. وعليه؛ فمن الضروري ان يكون هناك أنظمة تعليمية متكاملة مرنة ومستدامة، قادرة على الاستعداد للأزمات، والاستجابة لها، وإعادة بناء التعليم أثناء الأزمات.
- عقد الاتحاد النوعي للسياسات والبحوث التربوية لقاءً افتراضياً عبر منصة “زووم”، تحت عنوان” التعليم في حالات الطوارئ بين الغزل على نول الصبر والعبور للمستقبل”،
وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء والأكاديميين، وبحضور ممثلين عن المجتمع المدني والمؤسسات التعليمية والإعلاميين والمهتمين بالشأن التربوي علي المستويين المحلي والاقليمي.
وقد افتتحت الجلسة وأدارت فعالياتها السيدة/ وسام الشريف، الرئيس التنفيذي للاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية، مؤكدة على أهمية تعزيز الحوار التربوي في ظل الأزمات وتعزيز جاهزية النظم التعليمية لمواجهة الطوارئ.
تناول اللقاء أربعة محاور رئيسية:
- تمكين الفتيات والنساء وذوي الإعاقة في حالات الطوارئ (التحديات والفرص) – قدمته د. لمياء لطفي المديرة لتنفيذية لمبادرة المراة الريفية، حيث أكدت أن الأرقام تشير إلى زيادة معدلات خروج الفتيات من التعليم مقارنة بالفتيان في حالات الطوارئ بسبب خوف الأهل على الفتيات من التعرض لمخاطر الخطف أو التعدي، وهو ما يقود الى مشكلات أكبر متعلقة بالنوع الاجتماعي مثل الزواج المبكر أو الاستغلال الجنسي. وشددت على أهمية زيادة الوعي بأهمية تعليم الفتيات في حالات الطواري لتقويض فكرة خروج الفتيات من التعليم لحمايتهن من المخاطر، إلى جانب وضع استراتيجيات واضحة لمواجهة مشكلة ضعف تعليم الفتيات في حالات الطوارئ.
- دمج التعلم العاطفي والدعم النفسي الاجتماعي في التعليم في حالات الطوارئ – قدمه د. وحيد جبران استشاري التطوير التربوي والتعليم في حالات الطوريء، مؤكداً أهمية إدماج الجوانب النفسية والعاطفية في التعليم لضمان بيئة تعليمية آمنة ومستقرة للمتعلمين.
- الرقمنة والتغيرات المناخية وتوسيع مجالات التعلم في حالات الطوارئ للعبور للمستقبل – قدمه د. وليد حويلة الباحث الاكاديمي والخبير التربوي، متناولاً دور التكنولوجيا في تطوير أساليب التعليم وتوسيع فرص الوصول إليه، خاصة في ظل الأزمات المتكررة والتحديات البيئية.
- تعلم الكبار وتعليمهم في حالات الطوارئ مدخلاً للتعلم مدى الحياة – قدمه أ. السيد مسعد الخبير التربوي ، مسلطاً الضوء على أهمية تعليم الكبار كركيزة لتعزيز القدرة على التكيف والمشاركة المجتمعية الفاعلة خلال وبعد الأزمات.
- نظم الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية، مائدة حوار للخبراء حول “التعليم في حالات الطوارئ” وذلك ضمن أنشطة الاتحاد في أسبوع العمل العالمي للتعليم، بحضور نخبة من الخبراء من اليونسكو والهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار وباحثين وحقوقيين وأكاديميين ورؤساء عدد من منظمات المجتمع المدني المعنية بالحق في التعليم.
دارت المناقشات حول مفهوم التعليم في حالات الطوارئ وأشكاله المتعددة، ومدى مطابقته للحالة المصرية، السياسات المصرية والممارسات والإصلاحات، ودور المجتمع المدني في دعم التعليم في حالات الطوارئ.
أكد الحضور على أنه لا يوجد لدينا في مصر خطة أو سياسة للتعليم في حالات الطوارئ ولا يوجد أيضا ما يمكن أن نطلق عليه “معلم طوارئ” تم إعداداه لمواجهة الأزمات. هذا في ظل وجود عدد كبير من اللاجئين في مصر. وأن لدينا تشريعات وقوانين كافية في مصر فيما يخص ملف التعليم لكن المشكلة تكمن في التطبيق والممارسات، بالإضافة إلى وجود العديد من الممارسات الناجحة لكنها غير معروفة أو موثقة.
تطرقت المناقشات أيضا إلى تهديدات الرقمنة والتغيرات المناخية كأحد اشكال الطوارئ في مصر وتأثيراتها، ومدى تأثر النوع الاجتماعي في حالات الطوارئ، والفجوة النوعية بين الجنسين في التعليم، حيث تكون الفتيات هن الأكثر تضررا في حالات الطواري والنزاعات، تم التأكيد أيضا على وجود فجوة وأزمة الثقة بين المجتمع المدني والحكومة وعدم استفادة كاملة من قدرات المجتمع المدني في العمل على ملف التعليم في حالات الطوارئ.
خرجت المائدة بعدد من التوصيات من بينها:
- ضرورة وضع خطة متكاملة لمواجهة أزمات التعليم في حالة الطوارئ.
- دمج السياسات والممارسات مع دراسة وتحليل السياق الثقافي والاجتماعي والسياسي لمنظومة التعليم والتعليم في حالات الطواريء.
- يجب أن يكون هناك مرونة وتعدد في وسائل التعليم والتعليم البديل مثل المدارس المجتمعية والتعليم المنزلي ودمج التعليم غير النظامي مع التعليم النظامي.
- أهمية التشاركية أثناء الأزمات وحالات الطوارئ بين المنزل والمدرسة والمجتمع المدني والوزارات.
- إعادة بناء جسور الثقة بين الحكومة ومنظمات المجتمع المدني ووضع علاقة مؤسسية واضحة المعالم بين كل منهما بناء على بروتوكول تعاون.
- على منظمات المجتمع المدني البحث عن تمويل مختلط للعمل على ملف التعليم في حالات الطوارئ لدوام الاستدامة مع النظر في التجارب الدولية للمجتمعات الشبيهة في هذه الشأن للاستفادة منها.
- ضرورة مراعاة أبعاد النوع الاجتماعي في حالة التعليم في حالات الطوارئ.
- إعادة النظر في إنفاق الدولة على التعليم والموازنات الخاصة به.
- ضرورة وضع أطر تنفيذية للقوانين الموجودة بالفعل فيما يخص التعليم.
- تبني المجتمع المدني للمدارس المجتمعية بحيث لا تكون حكرا على وزارة التربية والتعليم فقط
- توثيق السياسات التعليمية الناجحة لتعميمها والاستفادة منها.
- تعديل لائحة الانضباط المدرسي لتشتمل على معالجات لجرائم الاعتداءات الجنسية في المدارس والنظر في تشكيل لجان الحماية في المدارس بحيث تتضمن أطراف خارجية محايدة.
- ضرورة وجود متابعة وتقييم وآليات محاسبة مساءلة في البيئة المدرسية.
- التأكيد على مجانية التعليم لضمان العدالة الاجتماعية مواجهة التعليم الطبقي المنتشر حاليا.
- تذليل العوائق البيروقراطية التي تحول بين عمل المجتمع المدني في مجال دعم التعليم في المدارس.
الجمعيات المشاركة في أنشطة أسبوع العمل العالمي للتعليم 2025
| اسم الجمعية
| النشاط
| Facebook Link |
---|---|---|---|
1 | مؤسسة مصريين بلا حدود
| في إطار أنشطة أسبوع العمل العالمى للتعليم ٢٠٢٥ وبالتعاون مع الإتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية... نظمت مؤسسة مصريين بلا حدود للتنمية مائدة حوار حول اثار التغيرات المناخية على مخرجات التعليم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.. تحت شعار" أنقذوا التعليم في حالات الطواريء"..
|
|
2 | في إطار التعاون المشترك بين جمعية حواء المستقبل الاتحاد المصرى للسياسات والبحوث التربويه وتزامنا مع حملة اسبوع العمل العالمي للتعليم اقامت جمعية حواء المستقبل فعالية المائدة الحوارية حول (رؤية المجتمع المدني للتعليم في حالات الطواريء في مصر ) وذلك يوم الاحد الموافق 4 مايو 2025. استهدفت الفاعلية مشاركة عدد 20 من الشخصيات والمنظمات المهتمة بالحق في التعليم كحق اساسي للدعوة و التأكيد علي شعار حملة الاسبوع العالمي للتعليم ( دعم التعليم في حالات الطواريء ) ودارت محاور المائدة الحوارية حول الاتي : -عرض بعض النماذج من المجتمع المدني في التعامل مع تعليم النازحين في مصر كدولة مستضيفة. - الفرص والتحديات التي تواجه التعليم في حالات الطوارئ في مصر؟ - كيف يمكننا التغلب على الصعوبات والتحديات التي تواجه التعليم في حالات الطوارئ من وجهة نظر المجتمع المدني؟ - هل نحن بحاجة لتشريعات جديدة لإنفاذ حق التعليم في ظل حالات الطوارئ؟ - ماذا عن التمويل؟ - واختتمت بمجموعة من التوصيات
| ||
3 | مجلس الشباب المصري
| في اطار الاحتفال الاسبوع العمل العالمي وبالتعاون مع الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية والحملة العربية للتعليم. نفذ مجلس الشباب ورش عمل تركز على مفاهيم التعليم في حالات الطوارئ، حيث تهدف هذا الورش إلى تعزيز الوعي والمعرفة بسبل حماية التعليم في الأزمات، كجزء من الحق في التعليم الذي يجب أن يتمتع به كل طفل، حتى في أحلك الظروف.
| |
4 | مؤسسة حورس للتنمية والتدريب
| تحت شعار الاسبوع العالمي للتعليم لعام 2025 (حماية التعليم في حالات الطوارئ ) وفي إطار التعاون المشترك بين مؤسسة حورس للتنمية والتدريب الاتحاد المصرى للسياسات والبحوث التربويه عقدت مؤسسة حورس للتنمية والتدريب مائدة مستديرة حول شعار التعليم ينقذ الارواح وذلك ضمن فاعليات وانشطة اسبوع العمل العالمي للتعليم لعام 2025 وقد شارك في المائدة عدد من مسئولي منظمات المجتمع المدني وبعض الشخصيات العامة والحكومية وخلال المائدة تم عرض مطالب الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية كمدخل للمائدة وبعدها تم التطرق الي كيفية وضرورة العمل علي حماية التعليم في حالات الطوارئ وذلك من منطلق ان التعليم هو الركيزة الاساسية التي تدعم النمو والتطور في المجتمع وتم التاكيد علي ان التعليم ينقذ الاوارح وهو الشعار التي دارت حوله كافة المناقشات . | |
5 | جمعية تنمية المرأة الريفية وتنمية المجتمعات بنيده | في إطار اسبوع العمل العالمي للتعليم والتعاون مع الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربويه قامت جمعية المرأه الريفيه بنيده سوهاج بتنفيذ نشاط مائده مستديره حول المساواه في التعليم وتمكين الفئات المهمشه وتعليم الفتيات والنساء والحلول لتعزيز برامج تعليم الكبار وكيفيه تقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي في حالات الطوارئ والازمات.. وتم مناقشه العديد من القضايا المتعلقه بالحق في التعليم للجميع وخاصه المناطق المهمشه وحرمان النساء والفتيات من التعليم. -وتطرق الحاضرون عن أهمية تعليم الكبار والمعوقات التي تواجه تعلم السيدات والفتيات في حالات الطوارئ وتطرق النقاش تأثير التغيرات المناخية على التعليم | |
6 | مؤسسة نفرتاري | اصدرت مؤسسة نفرتاري للتنمية والرعاية، بالتعاون مع الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية، ورقة سياسات عامة بعنوان: “نحو تطوير سياسات تعليمية رقمية في مصر في حالات الطوارئ”. تهدف هذه الورقة إلى تحليل التحديات التي واجهت التعليم الرقمي في مصر خلال الأزمات، وتقديم توصيات لتعزيز العدالة التعليمية وضمان استمرارية التعليم لجميع الطلاب، بما في ذلك ذوي الاحتياجات الخاصة. | |
7 | مؤسسة أكون للتنمية الشاملة | في إطار التعاون المشترك مؤسسة أكون للتنمية الشاملة و الاتحاد المصرى للسياسات والبحوث التربويه قامت الموسسة بعمل معسكر للفتيات لتعزيز التعليم الرقمى والمناخى لمجابهة الازمات والوعى بالمخاطر البيئية لضمان استمرارية التعليم من خلال ( وسائل تعليمية – لعبة السلم والثعبان ) الهدف العام من المعسكر : اولا :غالبًا، تكون الفتيات أول من يتوقف عن الدراسة في الأزمات بسبب: • التغيرات المناخية والازمات الصحية او اللاجئين او الزواج المبكر او الأعمال المنزلية ثانيا : ترسيخ الحق في التعليم للجميع: • من خلال هذا النشاط، نتأكد أن الفتيات يعرفن أن التعليم حق لهن حتى في اصعب الظروف. ثالثا : في الطوارئ، لا يكفي تقديم المناهج فقط، بل يجب: •تعزيز الوعي بالمساواة والعدالة •تمكين الفتيات من استخدام الأدوات الرقمية في التعلم خلال الطوارئ •ربط الحلول المناخية باستخدام أدوات التكنولوجيا •ربط المعلومات البيئية بالحياة اليومية •التدريب على التصرف عند حدوث كارثة مع استمرار التعليم •تمكين الفتيات من اتخاذ القرار •تشجيعهن على التعلّم الذاتي | |
8 | الجمعية الاجتماعية للإعلاميين | ي إطار اسبوع العمل العالمي للتعليم نظمت الجمعية الاجتماعية للاعلاميين بالتعاون مع مركز طه حسين لخدمات الطلاب ذوي الاعاقة - جامعة الاسكندرية ورشة عمل بعنوان " الفئات المهمشة وضمان الحق في التعليم " وذلك من خلال الشراكة مع الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية | |
9 | مؤسسة نساء من أجل التنمية | ى إطار التعاون بين لمؤسسة نساء من أجل التنمية والاتحاد المصرى للسياسات والبحوث التربوية ضمن انشطة اسبوع العمل العالمى من اجل التعليم تنظيم فعاليتين... الاولى
الفعالية التانية
| |
10 | جمعية إشراقة بالإسكندرية | تحت رعاية الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية قامت جمعية إشراقة لتنمية المجتمع بعقد مائدة مستديرة يوم السبت الموافق 3/5/2025 بمقر المجلس المحلي لمدينة الإسكندرية ، ضمت أعضاء من مجلس إدارة الجمعية ولفيف من أمهات الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 : 6 سنوات ، بلغ عددهن 30 أم ، من سكان منطقة بشاير الخير ، كما حضرت اللقاء المهندسة / زينب السيد ( رئيس حي غرب الإسكندرية ) ، وقد ألقت الأستاذة / سوسن رضوان رئيس الجمعية كلمتها حول ( حالات الطواريء وتعلم طفل مرحلة ماقبل المدرسة ) واستهلت كلمتها بتوضيح مدى أهمية تلك المرحلة ، وأهم السمات المميزة لها ، وكيف أنها من أكثر الفئات تأثراً بغلق الروضات في حالات الطواريء ، مع توضيح الدور الذي يجب على الأمهات القيام به أثناء تلك الفترة ، واستعراض لبعض الأنشطة التي يمكن للأمهات القيام بها مع أطفالهن. | |
11 | مؤسسة من أجل الغد للتنمية | في إطار فعاليات "أسبوع العمل العالمي للتعليم 2025" بالتعاون مع الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية، نظّمت مؤسسة "من أجل الغد للتنمية" مائدة حوار وطنية وإقليمية بعنوان: "أنقذوا التعليم في حالات الطوارئ... الحق في التعليم للجميع" بمشاركة نخبة من الرموز والخبراء من مصر والسودان يمثلون مختلف قطاعات التعليم: العام – الجامعي – تعليم الكبار – اللاجئين – ذوي الهمم – القانون الدولي محاور الحوار
العلاقة بين التعليم والقانون الدولي | |
12 | مؤسسة صوت الشباب للتدريب والتنمية بأسيوط | نحو استدامة التعلم في أوقات الأزمات! نظّمت مؤسسة صوت الشباب للتدريب والتنمية بالتعاون مع الاتحاد المصري للسياسات والبحوث التربوية والحملة العربية للتعليم ندوة مميزة بعنوان: "التعليم في حالة الطوارئ: التحديات والحلول نحو استدامة التعلم" بمشاركة نخبة من السادة الحضور من ممثلي المجتمع المدني، وخبراء التعليم، والمعنيين بالمشاركة المجتمعية، بالإضافة إلى طلاب من جامعة أسيوط. محاور الندوة شملت:
| |